الشعر

‎ ‎تلقى الشاعر الكبير عبد الله عيسى إشعاراً كتابياً بمنحه وسام الشرف الأورو آسيوي الذهبي والذي يمنح لأول مرة من قبل المنتدى الدولي ” عالم أورو آسيا القرن 21 ” ، وسيتم تقديم الوسام في حفل للشاعر تقديراً واعترافاً باسهاماته في المجال الثقافي على امتداد عقود في تقريب شعوب وثقافات …

الجيب مليان حبة أحلام و بواقي طموح مش من توبنا الكف متبت ع الراحلين و حكاوي كتير مالهاش لازمة العين مربوطة برهن سلام أو غمزة تكفر في ذنوبنا تكسب إنسان تخسر روحك تكسب روحك تخسر إنسان حتى جروحك بتكمل بيك ماهي عمر الأحزان ما تعلم ولا عمر الضربات هتقويك المنصب …

أعرفك بنفسي، اسمي: لا يهم، يكون ما يكون. لوني: لا يهم، يكون ما يكون. عمري: لا يهم، يكون ما يكون. أنا ظل تائه يا عم، يبحث عن جسده القديم، عن ضحكته التي كانت، عن حياة وقعت من روحه، عن سحب بيضاء كانت تسكن في صدره، ونهر كان ينبع من عينيه. …

تأثر بعض الشعراء منهم الشاعرة همت بمصطفى بلوحة ” ورقة خريف ” للشاعر والفنان التشكيلي محمد سليمان . فكتبت : يَمُرُّ قلبك وهو مُنفطر لا برق يسحره ولا مطر ونجم ليل لا تسل عن سره في ضوئه عبرة تنتحر رب عاشق في الهوى لم تكتحل عينه الا علي صور من …

كلمات خرساء هذه الأمنيات لا معنى لها جدار ترتطم به موجات الروح لتتبعثر أشلاءَ ثم تعود من جديد عكاز يتعلم المشي دوران على النفس بحبلها الممدود ثمة من يمسك طرفه لا تراه عين الشمس المفتوحة ولا الطائر الذي يبحث عن معنى بحجم القش كذلك الملاك الذي يتعب من التدوين ثم …

ينقشُ الشَّاعر الفلسطيني موسى حوامدة، حرفه بأبهى ما في صفوةِ الشِّعر الخلاق من إبداعٍ فوق خارطة الشِّعر والحداثة الشِّعريّة، وكأنّه يبني وطناً رحباً عبر قصيدةٍ متميّزة في كلِّ ديوانٍ من دواوينه، الًّتي توَّجَتْ مكانة راقية لقصيدة النَّثر، بعيداً عن تأثير قصيدة النَّثر الغربية، منطلقاً من ذاته المبدعة في بناء عالمه …

الدورة الخامسة لمؤتمر العامية المصرية سبتمبر 2021 …………………… مؤتمر العامية المصرية (شارع العامية) هو أحد المؤتمرات التي لا تهتم بشعر العامية المصرية فقط، وإنما بالعامية المصرية بشكل عام، شعرًا وسردًا وحكيًا، وهذا المؤتمر على مشارف دورته الخامسة، التي من المقرر انعقادها في شهر سبتمبر المقبل ٢٠٢١، بمشيئة الله، وكان من …

الليل بيبقى طويل ف الوحدة والعتمة حتى النفس بيضيق ويحس بالكتمة والغربة كانت سبب للنفس تتأثر لما المسافة تزيد فى حاجات بتتكسر وبتدبل الأحلام ولا ترضى تتفسر الصبر هد أمال ماعدش يجي ف بال العمر أى حياه تاااايهة يا خلق الله مافيش هنا غيرى أصرخ مافيش غير اااه بتهز تفكيرى …

أنا قرويٌ أزلي في بادئ الصِّبا تشاورَ عليَّ الأهل ومنحوني الأغنام لأرعاها لا أنكر أني راعٍ فاشل فأنا من كان يتبع القطيع .. لا القطيعَ يتبعهُ أمشي وراءه بخطى متقاربة دونما أعرف أين يسيرُ وعند أي الحقول يتوقف أكون هائماً على وجهي في الأودية عندما لا ألحظُ في القطيع رأساً …

ليَخرج هذا الذي يُجدّف بإسمي بطريقة مخزية، ويقف أمام وجهي، يضع عينه في عيني ويُصَرّح لي:” يا سمعان لقد أضلّك نجمك” أو ليريني أفعاله العظيمة في النهاية وكأنه نبيّ بلا إنجيل عرف الحقيقة عني كما لم يعرفها أحد آخر فكثيرون هم الذين تمّّموا سرّ هذه الخيانة من رسل يسوع على …

كنتُ لا أمزح عندما كشفت الستار المثقوب عن فزع عشبتكِ السوداء، والبئر شاسعة تحمل صفات البحر، ولكنها تُجيد لغة الخرس بأنفاس الخضوع الطويل، ومدد الهالوك يتسرب بحذر ليحبس مرواغة فراخ الحلمات في التقاط قُبل الشعير فماذا تبقى غير صحوة الماء في الأعماق؟ كان على الدود أن يصرخ في الأصلاب من …

أتراه يحبني أتراه يعشقني أيفكر فيا مثلما أفكر فيه أيسهر الليل علي مثلما أسهر الليل عليه أيحدث عني القمر أينقش اسمي على الحجر أيسأل عني البحور والطيور أيقطف لي كل مساء الزهور لا لا أني خائفة منه فأنا لا أعرف شيء عنه وماذا أقول له إذا قابلته أبوح له بسري …

يقظة وقت تأخَّر عن موعده تركتُ مكانه شاغرا في الصّورة تركتُ رسائل على بريدٍ مهْجور تركتُ قهوتي الأبْرد من جُثّة امرأة وحيدة ليترك مكاني شاغرا في بيت قلْبه، مكانا أصغر من عُقلة الإصبع ويخبّئني جيّدا داخله ثَمرة داخل ثَمرة. منحتُ المعنى للفوضى والرُّوح للعدم منحني سَكِينَةَ الحلم رغم ذلك أشْهق …

نحتاجُ أحيانًا لقلبٍ لا يفي لنظلَّ أوفى ما يكونُ ونكتفي . نحتاجُ حزنًا ما لنعلمَ جيدًا أنَّ الحياةَ بمَنْ بكى لا تحتفي . نحتاجُ أكثرَ للمجازِ لأنهُ وجهُ الحقيقةِ دونَ أيِّ تكلُّفِ . نحتاجُ ذا الوجهينِ حينًا كيْ يرى ذو الوجهِ ما يستنزفُ الوجهَ الخفي . نحتاجُ حجبَ الشمسِ عَنْ …

أيكم المبصرون .. لم تك كورنا .. لم يك الهندي الأحمر .. لم يتسبب المناخ .. بما يجري على الأرض ، الفصول المُتبدلة .. تحتاج بصيرة لا بصر .. دون غشاوة ما نرى ، قريبًا خريفٌ مُختلف .. يؤسس لشتاءٍ ساخنٍ .. يعقبه ربيع غير ربيع .. التسويات نضجت ، …

لم أهرب… لكني نمتِ مبكراً، سقطت عدسة العين اليسرى مني وها أنذا لا اميّز الاتجاهات، أرى الطريق بعين واحدة مخلفاً ورائي أثرٌ من الجنون، وحزمةٌ من الحكمة… لا أحد يتذكر طاقتي في الشوارع إلايَ، مثل مدٍّ جارفٍ أخذتُ قدمايَ شرقاً، كنت سعيداً بشفيرة الطيور المختبأة بين رمشيّ. قبيل ان تتحرر …

الذي يطرق الباب يعرف من في الداخل ولكنه يجهل ما في رأسه في رأسه مقبرة مضاءة وحزن اشباك ملأى بالاسماك.، الصياد الذي قطع رحلة الزعانف، راضٍ تتقدم مصيدة الأرواح في كل محفل صلتك مع جثة العزيز تنبض في تأريخ الأحياء صلة الجثة بك انقطعت، أوان التراب. بشرى الولادة والتهاليل عنوان …

يحقق لي هذا العام أحلاماً قديمة لم تعد تهمني مثل حبيب قديم لا أتذكر لم أحببته أصلاً تذكرين كيف نشرتِ لي قصائدي؟ تذكرين كيف درستني اللغة الإنكليزية؟ تذكرين كيف علمتني العزف على البيانو؟ تذكرين كيف عرفتني إلى السماء؟ تذكرين كيف قلبتِ لي حياتي؟ تذكرين كيف مسحتِ القيئ عن وجهي؟ تذكرين …