لا أَجرؤُ للحظةٍ
أَن أُغمِضَ عَينيّ
خوفي،
أَن أَسحَقَ العالمَ بينَ جُفوني
وأََن أَسمعَ ضَوضاءَ تكسُّرِهِ
مثلَ حَبَّةِ بندقٍ بينَ فكيّ ..
كم مِنَ الوَقتِ
يُمكننُي أَن أَسرقَ
من نُعاسي؟
كم مِنَ الوَقتِ
أُبقيها قيدَ الحَياة ؟
أنظرُ بعيونٍ يائسةٍ
تدمعُ شفقةً
على هذا الكونِ
كيف سيهلكُ
بينَ جفوني المُغمَضَة.
.
يوسف حنا
الناصرة – فلسطين
مقالات مشابهة
حسين فهمي: الفنان التشكيلي حالة إنسانية ووجدانية تستحق أن تُقدَّم على الشاشة بصورة مشوقة
23 يونيو، 2025
محمد خلف مشاري، بناء جسور التواصل: كيف تُغيّر التربية الخاصة حياة الأطفال ذوي الإعاقة؟
23 مايو، 2025